تمت إعادة جدولة الحدث حتى فبراير 2025 ، وسيتم تأكيد التواريخ الدقيقة قريبا …

يسعى المؤتمر الدولي للتعليم والسلام والعدالة إلى استكشاف دور التعليم في البيئات المتأثرة بالنزاعات وذلك من خلال جمع الباحثين في التعليم ودوره عبر الماضي، الحاضر والمستقبل في تعزيز الدفاع عن السلام المستدام.

المنظمون

شبكة التعليم والسلام والسياسة (EPP) ، وهي تعاون بين Koya University وجامعة أولستر.

رؤساء المؤتمر

الأستاذ المساعد الدكتور محمد زنكنة، رئيس جامعة كوية، إقليم كردستان، العراق. (الرئيس الفخري – جامعة كويه)

الأستاذ الدكتور ديفيد بار، رئيس كلية التربية، جامعة أولستر، المملكة المتحدة (الرئيس الفخري – جامعة أولستر)

الأستاذة الدكتورة كيلسي شانكس، كرسي اليونسكو للتعليم من أجل بناء السلام وحقوق الإنسان؛ كرسي الأكاديمية البريطانية الثنائي في التعليم في النزاعات والأزمات، جامعة أولستر، المملكة المتحدة (رئيس مشارك)

الأستاذ المساعد الدكتور شيركو كرمانج، جامعة كوية، إقليم كردستان، العراق؛ كرسي الأكاديمية البريطانية الثنائي في التعليم والصراع والأزمات، جامعة أولستر، المملكة المتحدة. (الرئيس المشارك)

الأستاذ الدكتور سفين جلال فتح الله، عميد كلية التربية، جامعة كويه، إقليم كوردستان، العراق. (الرئيس المشارك – جامعة كويه).

إطار المؤتمر

يسعى المؤتمر الدولي للتعليم والسلام والعدالة لتسليط الضوء على الدور المحوري للتعليم في المناطق المتأثرة بالنزاع كما يهدف إلى استقطاب الأكاديميين والباحثين والممارسين لمناقشة الأثر التاريخي للتعليم ودوره الحالي والمستقبلي في بناء السلام.

يشكل التعليم ركنا أساسيا في السعي نحو تحول مجتمعي فعال، حيث يبدأ هذا التحول بالتأكيد على مركزية التعليم للجميع وضمان الحق في الحصول على تعليم نوعي. ويشمل ذلك حماية بيئات التعلم وإعداد المتعلمين لا للمستقبل العملي فحسب، بل بما يكفل تعزيز التضامن وتوسيع الخبرات الإنسانية المشتركة وتدعيم السلام المستدام في المجتمعات.

في المناطق المتأثرة بالحروب والصراعات الأيديولوجية، تعد حماية المؤسسات التعليمية أمرا بالغ الأهمية. لذا فإن انتاج أنظمة تعليمية تتفق مع مبادئ العدالة الاجتماعية يتطلب رؤية شاملة لتعليم الأطفال والشباب في سياقات النزاعات والأزمات ضمن الأطر الاجتماعية والاقتصادية والسياسية الأوسع. كما يعتبر تناول هذه الدوافع أمرا ضروريا لتشكيل أنظمة تعليمية تسعى إلى تعزيز العدالة والسلام.

يوفر المؤتمر منصة لمناقشة كل هذه القضايا، بهدف خلق فهم أعمق لكيفية الاستفادة من التعليم لبناء عالم أكثر عدالة وسلاما.

أهداف المؤتمر

تسهيل الحوار متعدد التخصصات

تعزيز بيئة يمكن فيها للباحثين والممارسين وصانعي السياسات وأصحاب المصلحة من مختلف المجالات مثل التعليم وعلم النفس وعلم الاجتماع والعلوم السياسية والتنمية الدولية أن يجتمعوا لتبادل الأفكار ومشاركة أفضل الممارسات واستكشاف مناهج مبتكرة لمواجهة التحديات المعقدة لتوفير التعليم في المجتمعات المتأثرة بالنزاعات.

تعزيز البحوث والممارسات القائمة على الأدلة

توفير منصة لعرض ومناقشة أحدث الأبحاث والنتائج التجريبية والممارسات القائمة على الأدلة التي تسلط الضوء على دور التعليم في التخفيف من حدة النزاع ، وتعزيز بناء السلام ، وتعزيز التماسك الاجتماعي ، وتمكين المجتمعات في البيئات المتأثرة بالنزاع. تشجيع مقدمي العروض على تبادل الأفكار حول الأساليب التربوية الفعالة ، وتطوير المناهج الدراسية ، وتدريب المعلمين ، والسياسات التعليمية المصممة خصيصا لتلبية الاحتياجات والسياقات الفريدة للسكان المتضررين من النزاع.

تعزيز الشراكات والتعاون

تسهيل فرص التواصل وتعزيز التعاون بين الأوساط الأكاديمية والمنظمات غير الحكومية والمنظمات الدولية والحكومات والمجتمعات المحلية وأصحاب المصلحة الآخرين ذوي الصلة لتعزيز أوجه التآزر والاستفادة من الموارد وتطوير حلول مستدامة لتعزيز الوصول إلى التعليم الجيد وتعزيز حقوق الإنسان وتعزيز القدرة على الصمود ودعم جهود التنمية وبناء السلام طويلة الأجل في المجتمعات المتأثرة بالنزاعات. تشجيع المشاركين على تحديد المجالات المحتملة للبحوث المشتركة، ومبادرات الدعوة، وبرامج بناء القدرات، والتدخلات السياسية التي تهدف إلى النهوض بأجندة التعليم في السياقات المتأثرة بالنزاع.

المحور الأول: المقاربات المنهجية لبحوث التعليم في سياقات الأزمات والنزاعات

ضمن هذا المحور، ندعو الباحثين إلى تقديم أوراق بحثية تعالج بتعمق في التحديات الفريدة والحلول المبتكرة المرتبطة بإجراء البحوث التعليمية في البيئات المتأثرة بالنزاع.
قد تتناول هذه البحوث أخلاقيات البحث وتعقيداتها في سياقات النزاع، من خلال تسليط الضوء على أهمية حماية حقوق المشاركين ورفاههم، أو التركيز على الأساليب المنهجية المتنوعة التي تتكيف مع الطبيعة المتغيرة وغير المتوقعة لمناطق النزاع. وينبغي أن تعكس المساهمات كيفية استخدام هذه الأساليب بفعالية لجمع بيانات دقيقة وموثوقة على الرغم من التحديات الجوهرية في هذا المضمار.
علاوة على ذلك، فإن هذا المحور يشجع المساهمات التي تدرس بشكل نقدي المنهجيات الحالية وتقترح تقنيات مبتكرة لتعزيز ملائمة وموثوقية البحث التربوي في مثل هذه السياقات. يشدد هذا المحور على الشراكات العادلة وأهمية الخبرات البحثية المحلية. لذا ينبغي على المساهمات المقدمة من قبل الباحثين من خارج سياق البحث أن تناقش بشفافية عدالة علاقات القوة وجهود دمج المعرفة ووجهات النظر المحلية. من خلال معالجة هذه القضايا، يهدف المؤتمر إلى تعزيز النقاش حول دقة وموضوعية الاعتبارات الأخلاقية والمنهجية في أبحاث التعليم في سياقات الصراع والأزمات، مما يعزز فهمًا أعمق لطرق استخدام التعليم لتعزيز السلام والعدالة.

يندرج تحت هذا المحور المساقات التالية:

  • التحديات الفريدة والحلول المبتكرة في البحث التربوي في البيئات المتأثرة بالصراعات
  • أخلاقيات البحث في سياقات النزاع
  • حماية حقوق المشاركين ورفاههم
  • المقاربات المنهجية المتنوعة للبحث في سياقات الصراع والأزمات
  • كيفية توظيف الأساليب البحثية لجمع البيانات الدقيقة والموثوقة في بيئات النزاع
  • التمحيص النقدي للمنهجيات البحثية المعاصرة
  • التقنيات المبتكرة لتعزيز الملائمة والموثوقية.
  • الشراكات العادلة واعتماد محلية البحث.
  • توازن علاقات القوة في شراكات البحث.
  • دمج المعرفة والخبرات ووجهات النظر البحثية المحلية.
  • تعزيز السلام والعدالة من خلال البحث التربوي

المحور الثاني: التهجير القسري والعدالة في التعليم

يتناول المحور الثاني التحديات العميقة والعديدة التي يواجهها اللاجئون النازحون قسرا وطالبو اللجوء والنازحون داخليا في الوصول إلى تعليم ملائم، نوعي وعادل ومتابعة التعليم. في أبريل 2024، قدرت المفوضية أن أكثر من 120 مليون شخص، أو ما يقرب من شخص واحد من كل 69 شخصا على مستوى العالم، قد نزحوا قسرا بسبب النزاع والاضطهاد والعنف وانتهاكات حقوق الإنسان وغياب الاستقرار السياسي والاقتصادي والكوارث الطبيعية.

إن التهجير القسري، الذي يعطل المسارات التعليمية للملايين في جميع أنحاء العالم، يخلق حواجز كبيرة تعيق الوصول إلى التعليم وتفاقم الفوارق التعليمية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية القائمة. يسعى هذا المحور إلى الوصول إلى استجلاء العلاقة بين مسار النزوح القسري والتعليم بكافة وجوهها، وفهم التحديات والفرص التي يواجهها النازحون واللاجئون للحصول على التعليم.

يسعى هذا المحور لمناقشة الأوراق البحثية التي تدرس بشكل نقدي المجالات الرئيسية التالية:

  • الوصول إلى فرص التعليم الرسمية وغير الرسمية وغير النظامية
  • الوصول إلى التعليم بكافة مراحله والتعليم العالي
  • فهم وتطبيق نظريات العدالة وتساوي فرص المشاركة المتساوية والإدماج أو الإقصاء في التعليم في سياق النزوح القسري
  • آثار التهجير القسري على المؤسسات والسياسات والممارسات التعليمية في شمال والجنوب العالميين
  • فهم دور تصميم وتقويم وتنفيذ المناهج والممارسات التعليمية في سياق التهجير القسري
  • المقاربات المنهجية لطرق التعليم والبيئات التربوية اللازمة في ضوء التهجير القسري
  • مناهج مبتكرة للتعليم النوعي والمنصف في سياق التهجير القسري
  • أراء وصوت المعلمين والمتعلمين واحتياجاتهم في ضوء التهجير القسري
  • التجارب المختلفة للمتعلمين من الجنسين بالنسبة للوصول إلى التعليم ومتابعته في سياق النزوح القسري

المحور الثالث: دور التعليم العالي في سياق النزاعات والأزمات

يدعو هذا المحور الباحثين إلى تقديم أوراق تعالج الدور متعدد الأوجه لمؤسسات التعليم العالي في مناطق النزاعات. يمكن للمساهمات أن تتناول التحديات التي تواجهها هذه المؤسسات، بما في ذلك العزلة الأكاديمية، والتخلي السياسي والاقتصادي، والتهديدات لبقائها ووظيفيتها. نسعى عبر هذا المحور للحصول على مساهمات تسلط الضوء على إمكانية عمل الجامعات كمساحات للصمود والمقاومة، وتعزيز المشاركة النقدية ودعم الطلاب والأكاديميين أثناء النزاعات وفيما بعدها. يشجع هذا المحور الباحثين على تقديم دراسات الحالة والبحوث التجريبية والأوراق النظرية التي تسلط الضوء على الاستراتيجيات المبتكرة التي تستخدمها الجامعات للحفاظ على العمليات التعليمية ودعم مجتمعاتها والمساهمة في التعافي في مرحلة ما بعد الصراعات. كذلك، يؤكد هذا المحور على أهمية فهم دور ومساهمة التعليم العالي في إعادة بناء الفضاءات العامة وتعزيز التماسك المجتمعي في أعقاب النزاعات. يجب أن تقدم المساهمات تحليلا نقديا لدور الجامعات في تعزيز الحوار والتفاهم والمصالحة في المجتمعات المنقسمة. من خلال معالجة هذه المواضيع، يهدف هذا المحور إلى تعميق فهمنا لدور ومساهمات التعليم العالي في التغلب على التحديات التي يفرضها الصراع، وتعزيز السلام والاستقرار والتنمية.

يندرج تحت هذا المحور المساقات التالية:

  • التحديات التي تواجهها مؤسسات التعليم العالي في المناطق المتأثرة بالنزاع.
  • الجامعات كمساحات للصمود والمقاومة.
  • سياسات المساعدات الدولية للتعليم العالي في مناطق النزاع.
  • أشكال التضامن والتعاون التي تتجاوز الحدود والشراكات الفعالة بين الجامعات
  • دور التعليم العالي في التعافي وإعادة بناء المجتمعات والقطاعات العامة بعد انتهاء الصراع.
  • دراسات الحالة والبحوث التجريبية حول الاستراتيجيات المبتكرة من قبل الجامعات في سياقات النزاع وما بعده.
  • مساهمة التعليم العالي في اللحمة الاجتماعية وتعزيز المصالحة.

المحور الرابع: دور الإدماج في التعليم في المناطق المتأثرة بالصراعات

يدعو هذا المحور الباحثين إلى تقديم أوراق بحثية توضح كيفية تصميم أنظمة التعليم الجامع وتنفيذها في مناطق النزاعات، ويشمل ذلك التركيز على اللغة والدين والتنوع والعوامل الاجتماعية والاقتصادية لضمان حصول جميع الطلاب بغض النظر عن أصولهم ومعتقداتهم على تعليم جيد. نرحب بشكل خاص بالمساهمات التي تتناول العوائق التي تحول دون الإدماج في التعليم في مناطق النزاع، مثل التمييز ونقص الموارد والتحيزات المنهجية والممنهجة التي تمنع الحصول العادل على التعليم. يجب أن تسلط المساهمات الضوء على الممارسات والسياسات الخلاقة التي نجحت في تعزيز الإدماج في مثل هذه السياقات الصعبة. نشجع الباحثين على مناقشة دور التعليم الشامل في تعزيز التماسك الاجتماعي وبناء السلام من خلال الجمع بين المجموعات المتنوعة وتعزيز التفاهم والاحترام المتبادلين. يمكن للمساهمات أن تتضمن دراسات حالة وبحوثا تجريبية وتحليلات نظرية توضح دور التعليم الشامل في التخفيف من حدة الصراع ودعم إعادة بناء المجتمعات. علاوة على ذلك، نؤكد على أهمية المشاركة المجتمعية والشراكات المحلية في تعزيز التعليم الجامع.
على المساهمات التطرق للدور الذي تلعبه الشراكات مع المجتمعات المحلية والأطراف المعنية في تعزيز أهمية وفعالية التدخلات التعليمية في المناطق المتأثرة بالنزاع. من خلال معالجة هذه المواضيع، يهدف هذا المحور إلى تعزيز الحوار حول التعليم الجامع في الأماكن المتأثرة بالنزاع، وتسليط الضوء على إمكاناته لتعزيز السلام والاستقرار والتنمية العادلة.

يندرج تحت هذا المحور المساقات التالية:

  • العوائق التي تحول دون التعليم الشامل في المناطق المتأثرة بالنزاع
  • الممارسات والسياسات المبتكرة لتعزيز الإدماج
  • التعليم الجامع كأداة للتماسك الاجتماعي وبناء السلام
  • دراسات حالة حول تدخلات التعليم الجامع الناجحة
  • دور المشاركة المجتمعية والشراكات المحلية
  • استراتيجيات للتغلب على التمييز والتحيزات المنهجية
  • أثر التعليم الجامع على إعادة بناء المجتمعات

المحور الخامس: تعليم النساء والفتيات من منظور العدالة الاجتماعية

تؤثر النزاعات بما تحمله من نزوح قسري بشكل جائر وغير متساو على تعليم النساء الفتيات تحديدا. وعادة ما يحصل ذلك بسبب زيادة سيطرة علاقات القوة والتسلط، مما يؤدي إلى تفاقم أوجه الضعف وعدم المساواة في الدوائر الأسرية والاجتماعية والثقافية، والعلائقية، والاقتصادية، والسياسية.
وبسبب غياب البنى التحتية، وفشل النظم الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، وآثار العنف والنزوح وعدم القدرة على الحصول على الموارد المادية والمعنوية، غالبا ما يتم تحييد تعليم الفتيات والسيدات من سلم الأولويات أو إهماله تماما، مما يزيد من تهميش المرأة ويعيق مشاركتها الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.

وبسبب غياب البنية التحتية، وفشل النظم الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، وآثار العنف والنزوح وعدم الوصول إلى الموارد، غالبا ما يتم عدم إعطاء الأولوية لتعليم الإناث أو إهماله تماما. وهذا يزيد من تهميش المرأة ويعيق مشاركتها الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.

يدعو الموضوع إلى تقديم عروض تسلط الضوء بشكل شامل على التجارب التعليمية للفتيات والنساء ، وتستكشف الحواجز والفرص متعددة الأوجه أمام تعليم الفتيات والنساء ، وتدرس السياسات والممارسات التي تعمل على تعزيز أو إعاقة وصول الإناث إلى فرص التعليم الرسمي وغير الرسمي وغير الرسمي والاحتفاظ بها ، لا سيما في السياقات المتأثرة بالنزاع. يسعى الموضوع إلى تقديم فهم وتعزيز الحوار حول مسارات ودور تعليم الإناث من خلال عدسة العدالة الاجتماعية ، مع التركيز على تقاطعات النوع الاجتماعي مع البيئات الاجتماعية والثقافية والتاريخية والاقتصادية والسياسية في البيئات التي تمزقها الصراعات.

يتم تشجيع العلماء والباحثين والممارسين على تقديم الأوراق التي تدرس بشكل نقدي المجالات الرئيسية التالية:

  • الحواجز والفرص المتاحة لتعليم الفتيات والنساء في بيئات الصراع وما بعد الصراع
  • تعليم الإناث كمحفز للسلام المستدام
  • أصوات النساء والفتيات وقصصهن وتجاربهن في مجال التعليم في البيئات المتأثرة بالنزاع
  • فهم العدالة الاجتماعية والمساواة فيما يتعلق بتعليم الإناث
  • السلوك الأخلاقي في البحث العلمي لتعليم الإناث
  • فهم التقاطع في التجارب التعليمية للنساء والفتيات
  • دراسة السياسات والممارسات الحالية فيما يتعلق بتعليم الإناث و / أو اقتراح بدائل
  • حصول الإناث على التعليم الرسمي وغير النظامي وغير النظامي وأهميته في السياقات المتأثرة بالنزاع
  • دور المرأة في مناصرة وقيادة تعليم المرأة – المبادرات والفرص والتدخلات والتحديات.
  • الدور الإيجابي والسلبي للتدخلات التربوية المحلية والحكومية والدولية فيما يتعلق بتعليم الإناث
  • الوكالة والسلطة والتمكين فيما يتعلق بتعليم الإناث
  • الاتجاهات المستقبلية في البحث وتعزيز تعليم الإناث في البيئات المتأثرة بالنزاعات.
  • دور المناهج والكتب المدرسية وطرق التدريس في تعزيز / إعاقة تعليم المرأة: الآثار التاريخية والمعاصرة والمستقبلية.

المحور السادس: دور خصخصة التعليم في سياقات ما بعد النزاع

في أعقاب النزاعات، تواجه أنظمة التعليم تحديًا هائلًا يتمثل في إعادة البناء وسط التفكك الاجتماعي والصعوبات
الاقتصادية وضعف مؤسسات الدولة. وقد تم اقتراح الخصخصة كحل سريع لإعادة عجلة التعليم، وتحسين جودته، وتحقيق
الكفاءة في أنظمة التعليم التي غالبًا ما تكون منهارة. ومع ذلك، فإن تداعيات هذا النهج مثيرة للجدل بشكل كبير.
يسعى هذا المحور إلى استكشاف دور الخصخصة في تشكيل المشهد التعليمي في المجتمعات التي تمر بمرحلة ما بعد
النزاع. ويهدف إلى جمع الأكاديميين وصناع السياسات والممارسين والتربويين لدراسة هذه المناظرات بشكل نقدي.
وعليه، ندعوكم لتقديم أوراق بحثية تتناول المسارات التالية من خلال البحث التجريبي، والتحليل النظري، ودراسات
الحالة. كما يشجع هذا المحور بشكل خاص الأوراق التي تقدم رؤى مقارنة، أو منهجيات خلاقة، أو مقاربات متعددة
التخصصات.

  • تأثير الخصخصة على المساواة والحصول على التعليم في سياقات ما بعد الصراع.
  • آثار الخصخصة على جودة التعليم.
  • دور خصخصة التعليم في تعزيز / إعاقة بناء السلام والتماسك الاجتماعي.
  • دور المدارس الخاصة في تعزيز أو إعاقة العدالة الاجتماعية في النظم التعليمية في مرحلة ما بعد الصراع
  • تأثير خصخصة التعليم على قدرة الدولة والمؤسسات التعليمية العامة والمساءلة العامة
  • تأثير خصخصة التعليم على استدامة أنظمة التعليم.
  • الدوافع الاقتصادية للخصخصة وتأثيرها على مخرجات التعليم والعدالة الاجتماعية في مجتمعات ما بعد الصراع.
  • دراسات الحالة ووجهات النظر المقارنة: تقديم رؤى من تجارب قطرية محددة مع خصخصة التعليم في سياقات ما بعد الصراع ، ومقارنة النماذج والنتائج المختلفة.

المحور السابع: طرق التدريس العادلة والممارسات الموائمة للسياقات المدروسة

يسعى هذا المحور لتشجيع المساهمات التي تركز على الأساليب التعليمية الشاملة والمؤثرة والجامعة والأصيلة والمنصفة والعادلة من الناحية الاجتماعية حيث تأخذ الأساليب التعليمية المنصفة في عين الاعتبار الاحتياجات المتنوعة لجميع الطلاب على الرغم من العوائق.
يرحب هذا المحور بالدراسات و الأبحاث حول السنوات الأولى، والمدارس الابتدائية والثانوية، والتعليم العالي أو تدريب وإعداد المعلمين والقادة. ويشجع كذلك المساهمات التي تركز على سياقات محددة لاستكشاف طرق التدريس والممارسات المتعلقة والموائمة لها، إضافة إلى الأبحاث التي تركز على المعرفة التربوية (التدريسية) والفلسفات والمبادئ والنهج والممارسات التعليمية.

الدعوة لتقديم مساهمات بحثية

يدعو المؤتمر إلى تقديم الأوراق البحثية ودراسات الحالة والمساهمات النظرية التي تتناول واحدا أو أكثر من الموضوعات المذكورة أدناه على أن تقدم المساهمات وجهات نظر خلاقة وتحليلا دقيقا ونتائج قائمة على الأدلة تثري مجال التعليم في سياقات الأزمات والصراعات.

إرشادات التقديم

– على الباحث ان يتقدم بملخص بحثي بمعدل لا يزيد عن ٣٠٠ كلمة، يحدد فيه بشكل واضح سؤال البحث والمنهجية ونتائج البحث الرئيسية ونقاط ارتباط البحث بموضوعات المؤتمر.

يمكن استخدام هذا القالب لكتابة ملخص.

– على الباحث أن يرفق مساهمته بنبذة ذاتية من ٢٠٠ كلمة

– يمكن تقديم الملخصات باللغة العربية أو الإنجليزية أو الكردية

آخر موعد للتقديم: 01 سبتمبر

الإخطار بالقبول: 15 أيلول/سبتمبر

محاور المؤتمر والمساقات الفرعية:

  1. المقاربات المنهجية لبحوث التعليم في سياقات الأزمات والنزاعات
  2. التهجير القسري والعدالة في التعليم
  3. دور التعليم العالي في سياق النزاعات والأزمات
  4. دور الإدماج في التعليم في المناطق المتأثرة بالصراعات
  5. تعليم النساء والفتيات من منظور العدالة الاجتماعية
  6. مناقشة دور القطاعين العام والقطاع الخاص في التعليم في الأزمات وسياقات النزاع
  7. طرق التدريس العادلة والممارسات الموائمة للسياقات المدروسة

عملية المراجعة

ستخضع جميع المساهمات لعملية مراجعة دقيقة من قبل باحثين متميزين في مجال البحث المدروس. سيتم تقييم الملخصات بناء على الأصالة والدقة المنهجية والصلة بموضوعات المؤتمر ومدى مساهمة البحث في إثراء في المجال المدروس.

إصدارات المؤتمر

بعد تقديم الورقة البحثية وتقديم البحث خلال المؤتمر إضافة إلى تلقي الملاحظات على الملخص والمساهمة البحثية، ستخضع الأوراق الكاملة المقدمة لمزيد من المراجعة و ستتاح للأوراق المقبولة الفرصة للنشر في مجلة جامعة كويا للعلوم الإنسانية والاجتماعية، أو بشكل مدونة على موقع مشروع التعليم و السياسة و السلام EPP

صيغة المساهمات في المؤتمر::

العروض التقديمية الشفوية: عروض تقديمية مدتها 20 دقيقة تليها جلسة أسئلة وأجوبة مدتها 10 دقائق.

حلقات النقاش: حلقات نقاش ذات مواضيع محددة تضم العديد من المتحدثين مع مناقشة متخصصة وموجهة.

لجنة

  • Adjunct Professor Dr. Sherko Kirmanj, EPP
  • Professor Kelsey Shanks, EPP and Ulster University
  • Professor Mario Novelli, University of Sussex
  • Professor Brandon Hamber, Ulster University
  • Dr. Giuditta Fontana, University of Birmingham
  • Dr. Nidal Al Haj Sleiman, Ulster University
  • Dr. Birgul Kutan, University of Sussex
  • Dr. Thomas Hill, NYU
  • Professor Dr. Haidar Lashkry, Koya University
  • Assistant Prof. Dr. Bikhtiyar Omer Fattah, Koya University
  • التسجيل

    التسجيل عبر الإنترنت مطلوب لحضور مؤتمر EPE 2024.

    التسجيل المبكر: 01 أغسطس – 15 سبتمبر 2024

    التسجيل المتأخر: 15 سبتمبر – 30 سبتمبر 2024

    رسوم تسجيل الحضور

    رالانتسابنوع التسجيلرسومطرق الدفع
    1موظفوا جامعة كويهالحضور فقط (لشهادة ضمان الجودة)لا يوجد لا يوجد
    حضور جميع أنشطة المؤتمر (الغداء، الجولات، مواد النشرات) رسوم التسجيل المبكر: 30.000 د.ع
    رسوم التسجيل المتأخر: 50.000 د.ع
    مكتب المالية بجامعة كويه
    2العراق (بما في ذلك إقليم كردستان العراق)حضور جميع المؤتمرات. الأنشطة (الغداء والجولات ومواد النشرات) (لا يغطي EPE الفندق) رسوم التسجيل المبكر: 30.000 د.ع
    رسوم التسجيل المتأخر: 50.000 د.ع
    مكتب المالية بجامعة كويه
    3ألاجانب ( من خارج العراق) حضور جميع المؤتمرات. الأنشطة (الغداء والجولات ومواد النشرات) (لا يغطي EPE الفندق) رسوم التسجيل المبكر: 150000 د.ع
    رسوم التسجيل المتأخر: 200.000 د.ع
    مكتب المالية بجامعة كويه
    عن طريق الدعوة (الفندق مشمول ب EPE)لا يوجدلا يوجد

    رسوم تسجيل المتحدثين

    رانتساب المؤلفرسومطرق الدفع
    1موظفوا جامعة كوية 150.000 د.عمكتب المالية بجامعة كوية
    2المجموعة الأساسية ل EPP (KOU و UoM)لا يوجد لا يوجد
    4العراق (بما في ذلك إقليم كردستان العراق)150.000 د.ع في يوم المؤتمر
    5ألاجانب ( من خارج العراق)التكاليف القياسية 300.000 د.عفي يوم المؤتمر
    عن طريق الدعوة: لا يوجد 

    بالنسبة للأفراد ذوي الميزانية المحدودة الذين يرغبون في حضور المؤتمر ، تتوفر فرص التمويل. نحن نقدم مجموعة من خيارات التمويل المصممة لاستيعاب كل ميزانية. لمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال بنا على EPEIC@koyauniversity.org

    11 – 12 نوفمبر 2024
    جامعة كويه، أقليم كردستان، العراق

    المؤتمر: 11 – 12 نوفمبر 2024

    الموعد النهائي لتقديم الملخصات: 01 سبتمبر 2024

    إشعار النتائج: 15 سبتمبر 2024

    للاستفسارات المتعلقة بالتقديمات أو برنامج المؤتمر ، يرجى الاتصال بمنسق المؤتمر، الدكتورة بنار أحمد ، EPEIC@koyauniversity.org